2APIC -Informatique - Ms Excel la saisie des données - Pr Amine Maoukil

0
 2APIC -Informatique
- Ms Excel  la saisie des données -
Pr Amine Maoukil










الثانية اعدادي- AR - مكون القراءة ، غيم أسود ، ص 168 - الأستاذة : فاطمة الحسيني

0
الثالثة اعدادي- AR 
- مكون القراءة ، غيم أسود ، ص 168 -
 الأستاذة : فاطمة الحسيني
















الثالثة اعدادي- AR - مكون القراءة ، نص شعري أنا و المدينة، ص 163 - الأستاذة : فاطمة الحسيني

0
الثالثة اعدادي- AR 
-  مكون القراءة ، نص شعري أنا و المدينة، ص 163 -
 الأستاذة : فاطمة الحسيني





الثالثة اعدادي- AR - مكون القراءة ، رحلة الفرسيوي ص 156 - الأستاذة : فاطمة الحسيني

0
الثالثة اعدادي- AR
 -  مكون القراءة ،  رحلة الفرسيوي ص 156 -
  الأستاذة : فاطمة الحسيني




الثالثة إعدادي - التربية على المواطنة - المغرب: حوار الأديان والسلم العالمي.

0
المغرب: حوار الأديان والسلم العالمي.





المقدمة: يعتبر المغرب من البلدان الداعية إلى حوار الأديان، ونشر قيم التسامح بهدف تحقيق السلم العالمي. فماهو الدور الذي يلعبه المغرب من أجل تحقيق هذه الأهداف ؟.

I- يدعو المغرب إلى تدعيم قيم التسامح ونبذ العنف.
1- مرجعيات تبني المغرب لمبدأ الحوار بين الأديان.
     شكل المغرب عبر تاريخه ملتقى لمختلف الشعوب والأديان والثقافات، مما جعله متشبعا بثقافة التسامح والحوار بين الأديان. وينهل المغرب مواقفه هذه من عدة مرجعيات أهمها: المرجعية الدينية: حيث ينص الإسلام على حسن التعامل مع أهل الكتاب (اليهود والنصارى )، هذا إضافة إلى المرجعية الوطنية: إذ  يضمن الدستور المغربي حرية ممارسة الشؤون الدينية. وأخيرا المرجعية العالمية: وتتمثل في احترام المغرب لمقتضيات الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ودور منظمة الأمم المتحدة.

2- مساهمات المغرب لنشر السلم في العالم:
    منذ حصول المغرب على الاستقلال لا يتوانى في القيام بما تمليه مواقفه من أجل نشر السلم والأمن في العالم، وهو ما ينص عليه تصدير الدستور، حيث يؤكد المغرب على العمل على المحافظة على السلم والأمن في العالم. وقد ساهم المغرب في نشر السلم في عدة مناطق من العالم منها: إرسال تجريدة مغربية لتحرير إقليم شابا في زايير سنة 1977، وفي سنة 1988 نجحت الوساطة المغربية في مصالحة بلجيكا وزايير. إضافة إلى إرسال تجريدة مغربية إلى البوسنة سنة 1996، وإرسال بعثة طبية إلى كوسوفو سنة 1999، إضافة إلى مساهمة المغرب في إرساء السلم في هايتي وكوت ديفوار سنة 2004. وإرسال تجريدة مغربي إلى إفريقيا الوسطى سنة 2013. (انظر الخط الزمني ص 202 ).


II- يتطلب انجاز عرض أو ملصق فني حول حوار الأديان اتباع عدة خطوات.
1- خطوات إعداد العرض:
     تتمثل الخطوة الأولى في اختيار موضوع العرض يهم تفعيل الحوار بين الأديان، وفي الخطوة الثانية نبحث عن الوثائق التي لها علاقة بالموضوع، وتحديد مرجعياته الدينية والقانونية، ثم المناسبات التي حاول فيها المغرب نشر ثقافة السلم والتسامح في العالم. وننتقل في الخطوة الثالثة إلى معالجة المعطيات واستثمارها بواسطة التحليل ومقارنة المضامين وإبداء الرأي. وفي الخطوة الرابعة نقوم بانجاز العرض وذلك بتصنيف المعطيات إلى محاور كبرى، ثم كتابة الموضوع المقالي، وأخيرا تقديم العرض ومناقشته.

2- خطوات انجاز ملصق فني:
الملصق الفني أداة تواصلية تتكون من ثلاثة عناصر هي: الصورة والرمز والجملة اللفظية، وتهدف إلى إيصال خطاب معين. وتتمثل خطوات انجاز ملصق في: اختيار موضوع الملصق وتحديد مجاله، ثم اختيار مقياس له حسب مكان العرض، ثم ننتقل إلى إعداد الأدوات اللازمة لرسم الملصق (ورق مقوى، أقلام، فرشاة...)، وننتقل إلى انجاز الملصق. وأخيرا بعد إتمامه نقوم بعرض الملصق بتقديمه في القسم، ومناقشة مضمونه.

الخاتمة: إن التعايش بين الشعوب المختلفة، ونبذ الصراعات يتطلب التشبث بالحوار بين الأديان، والعمل على نشر ثقافة السلم في العالم.

الثالثة إعدادي - التاريخ - مراحل تطور الدولة المغربية الحديثة

0
مراحل تطور الدولة المغربية الحديثة
المقدمة:
  منذ حصول المغرب على الاستقلال سنة 1956، دخلت البلاد مرحلة جديدة في الكفاح من أجل بناء الدولة المغربية الحديثة، التي ما تزال مراحلها مستمرة. فماهي هذه المراحل؟


I- تميزت المرحلة الأولى لبناء المغرب الحديث (1956 -1962 ) باتخاذ عدة إجراءات.
1 – أهم مراحل بناء الدولة المغربية الحديثة: شهد المغرب منذ حصوله على الاستقلال 1956 تعاقب ثلاثة ملوك تحملوا مسؤولية حكم البلاد، والعمل على بناء الدولة المغربية الحديثة، والخروج من مخلفات مرحلة الحماية، ولذلك شكلت فترة حكم كل ملك مرحلة قائمة بذاتها. و هكذا نميز بين ثلاث مراحل : المرحلة الأولى في عهد السلطان سيدي محمد بن يوسف تمتد بين 1956 و1962 ثم المرحلة الثانية في عهد الملك الحسن الثاني وتمتد من 1962 إلى 1999، وأخيرا المرحلة الثالثة في عهد الملك محمد السادس وتمتد من 1999 إلى الآن. 

2 – خصائص المرحلة الأولى (1956-1962):
     كان المغرب قبل 1956 خاضعا للاحتلال الفرنسي والاسباني، مما جعله مرتبطا بهاتين الدولتين، وبعد الحصول على الاستقلال، كان لابد من اتخاذ مجموعة من الإجراءات، التي تعيد للمغرب كرامته وسيادته، لذا تم في هذه المرحلة إصدار عملة مغربية، وإحداث بنك المغرب. هذا بالإضافة إلى إنشاء جيش وطني تحت إشراف قيادة مغربية. كما تم إصدار مجموعة من القوانين التي تنظم العلاقات في المجتمع الجديد منها: مدونة الأحوال الشخصية - النظام الأساسي للوظيفة العمومية- القانون الجنائي- قانون الشغل- قانون الحريات العامة.


II- امتدت المرحلة الثانية في بناء الدولة المغربية الحديثة بين 1962 – 1998.
1 – الإجراءات السياسية: شهدت هذه المرحلة إصدار أول دستور مغربي سنة 1962 والذي يعتبر أسمى قانون ، وقد شكل هذا الدستور القاعدة الأساسية لمختلف الدساتير التي ستشهدها المراحل المقبلة. و قد حدد الدستور هوية المغرب، حيث اعتبره دولة إسلامية لغتها الرسمية هي العربية، ويعتبر المغرب جزءا من المغرب الكبير، ويسعى إلى تحقيق الوحدة الإفريقية. و نص هذا الدستور على تبني المغرب للتعددية الحزبية، مما فتح المجال أمام الأحزاب للمشاركة في الحياة السياسية، وتأطير المواطنين. و توجت هذه المرحلة بتنصيب حكومة التناوب 1998 .

2 – الإجراءات الاقتصادية و الاجتماعية:
    تبنى المغرب سياسة التخطيط من أجل تحقيق الأهداف التنموية المنشودة، وهكذا تم وضع العديد من المخططات الاقتصادية؛ وهي عبارة عن برامج للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، تمتد على زمن معين عرفها المغرب بعد الاستقلال. و نصت هذه المخططات على مشاريع اقتصادية تهم الفلاحة والصناعة والسياحة وأخرى اجتماعية وإدارية. كما أسس المغرب لثقافة الحوار الاجتماعي التي تقوم على التفاوض بين أرباب العمل والنقابات وممثلي الحكومة بهدف إيجاد حلول يتوافق حولها الجميع لحل المشاكل الاقتصادية والاجتماعية.


III- اتخذت عدة إجراءات لبناء المغرب الحديث بعد 1998.
1 – في الميدان السياسي:
    دشن  الملك محمد السادس العهد الجديد بعد توليه للعرش، بالتركيز على المفهوم الجديد للسلطة بإعطائها صلاحيات وجعلها شريكا في رعاية المصالح العمومية، وتدبير الشأن المحلي، مع الحفاظ على الأمن والاستقرار، والسهر على حماية الحريات الفردية والجماعية، والانفتاح على المواطنين والاحتكاك المباشر بهم، وإشراكهم في معالجة مشاكلهم بهدف بناء مجتمع حداثي يرتكز على الحق والقانون. هذا بالإضافة إلى الدفاع عن الوحدة الترابية للمملكة. 

2- في الميدان الاقتصادي والاجتماعي:
    شهدت المرحلة الثالثة إصدار مجموعة من القوانين همت مختلف المجالات : ففي المجال الاقتصادي تم إصدار قانون الاستثمار، ومدونة التجارة. و في الميدان الاجتماعي أدخلت تعديلات على مدونة الشغل ثم مدونة الأسرة. و في الميدان السياسي  والحقوقي تم تعديل قانون المسطرة الجنائية وقانون الصحافة. كما عرفت المرحلة الثالثة إحداث العديد من المؤسسات الاجتماعية مثل مؤسس محمد الخامس للتضامن، ومؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين، إضافة إلى إحداث هيئة الإنصاف والمصالحة.

الخاتمة:
   قطع المغرب أشواطا مهمة منذ حصوله على الاستقلال من أجل بناء المغرب الحديث، لكن ما يزال أمامه بذل المزيد من الجهود لبلوغ الأهداف.

الثالثة إعدادي - التاريخ - المغرب: الكفاح من أجل الاستقلال وإتمام الوحدة الترابية.

0

المغرب: الكفاح من أجل الاستقلال وإتمام الوحدة الترابية.
المقدمة:
   تعرض المغرب للاحتلال الفرنسي في بداية القرن 20، وقاوم بكل الوسائل من أجل نيل الاستقلال.  وبعد الحصول عليه خاض معركة جديدة من أجل الوحدة الترابية.فماهي مراحل الكفاح من أجل الاستقلال واستكمال الوحدة الترابية؟.

I- انطلقت المقاومة المسلحة للاحتلال بين 1912 و1934.
1- المقاومة المسلحة بالأطلس المتوسط والجنوب:
- الأطلس المتوسط: شهد مقاومة مستميتة ضد الاحتلال لمدة 18 سنة، خاصة تلك التي قادتها قبائل زيان بقيادة موحى وحمو الزياني، الذي كلف الفرنسيين خسائر جسيمة في معركة الهري يوم 13 نونبر 1914. ورغم دخول المعمرين إلى منطقة خنيفرة فقد ظلت محاصرة. واستمرت المقاومة بعد استشهاد موحى وحمو الزياني سنة 1921. ولم تتوقف إلا بعد استكمال السيطرة على المنطقة سنة 1933.
- الجنوب المغربي: تكتلت قبائل سوس والجنوب تحت قيادة أحمد الهبة إلى أن انهزم في معركة سيدي بوعثمان سنة 1912، وتراجع نحو الجنوب . واستمرت مقاومة الأطلس الصغير بزعامة عسو وبسلام إلى أن استسلم في معركة بوگافر سنة 1933.

2- المقاومة الريفية شمال المغرب:
     تزعم محمد بن عبد الكريم الخطابي (1882- 1962) أعنف مقاومة بالريف حيث عمل على توحيد قبائل المنطقة، وتصدى لتواجد الاسباني بالشمال حيث هزمهم وكلفهم خسائر فادحة في معركة أنوال سنة 1921. وتمكن من تحرير المناطق الشمالية باستثناء بعض المراكز (سبتة- مليلية- تطوان...). وقد تخوفت فرنسا من انتصارات محمد بن عبد الكريم الخطابي، وعقدت اتفاقا مع اسبانيا في يوليوز 1925، يقضي بشن هجوم مشترك استخدمت فيه أحدث الأسلحة بما فيها الغازات السامة، مما اضطر محمد بن عبد الكريم إلى الاستسلام في ماي 1926، وتم نفيه إلى جزيرة لارينيون.

II- شهدت المقاومة السياسية عدة تطورات بين 1934 و1953.
1- ظهور المقاومة السياسية وتطورها:
    منذ 1934 ازداد وعي المغاربة بضرورة مواجهة الاحتلال بالوسائل السياسية. وقد شكل إصدار ظهير 16ماي 1930 بداية لتكتل القوى الوطنية التي سترفع مطالبها إلى سلطات الحماية. فمنذ 1934 تقدمت النخبة الجديدة التي تقود العمل السياسي ببرنامج للإصلاحات ضمنته إصلاحات إدارية واجتماعية واقتصادية ومالية. وأمام رفض سلطات الحماية الاستجابة لها تم سنة 1944 تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال.

2- مظاهر المقاومة السياسية بالمغرب:
    تكتل الوطنيون المغاربة في منظمات سياسية واجتماعية لمواجهة الاحتلال، وهكذا ظهرت عدة أحزاب ونقابات. ففي منطقة النفوذ الفرنسي تأسست كتلة العمل الوطني، كما تشكلت نقابة " الاتحاد العام للنقابات المتحدة بالمغرب". وفي منطقة النفوذ الاسباني تشكل حزبان هما: حزب الإصلاح الوطني وحزب الوحدة المغربية. وقد كثفت هذه الهيئات أنشطتها لتوعية المواطنين وتقديم المطالب لسلطات الحماية. وقام السلطان محمد الخامس بدور هام أثناء زيارته لمدينة طنجة سنة 1947 وألقى فيها خطابا أوضح فيه المطالب المغربية.

III- عمل المغرب بعد حصوله على الاستقلال على استكمال الوحدة الترابية.
1- ثورة الملك والشعب والحصول على الاستقلال:
    أقدمت سلطات الحماية على نفي السلطان محمد الخامس إلى كورسيكا ثم إلى مدغشقر سنة 1953، وبعد نفي السلطان اجتاحت المغرب موجة من الغضب، تحولت إلى عنف ضد الفرنسيين، قادتها حركة الفداء وجيش التحرير. كما حاول علال بن عبد الله اغتيال محمد بن عرفة، الذي عينته سلطات الحماية خلفا للسلطان محمد الخامس. وأمام حدة العنف، وضرب المصالح الفرنسية في المغرب، اضطرت فرنسا إلى إرجاع محمد الخامس من المنفى سنة 1955، وإعلان استقلال المغرب في مارس 1956.
2- مراحل استكمال الوحدة الترابية المغربية:
     بعد حول المغرب على الاستقلال ظلت أجزاء من أراضيه خاضعة للاحتلال الاسباني في الجنوب إضافة إلى منطقة طنجة الدولية. فبدأ المغرب مرحلة جديدة من أجل استكمال الوحدة الترابية. وهكذا تم استرجاع منطقة طنجة بعد إنهاء وضعها الدولي سنة 1957، واسترجعت منطقة طرفاية سنة 1958. بينما بقيت الصحراء المغربة في يد الاسبان حتى سنة 1975 حيث استرجعت الساقية الحمراء بواسطة المسيرة الخضراء، واسترجاع إقليم وادي الذهب سنة 1979. ويعتبر الدفاع عن الوحدة الترابية للمملكة وصيانتها من المقدسات التي يدافع عنها المغرب.

الخاتمة:
قاوم المغاربة الاحتلال الفرنسي بكل الوسائل العسكرية والسياسية إلى حين الحصول على الاستقلال، لينصب الاهتمام على بناء المغرب الحديث.